رئيس المجلس الجماعي لمدينة الداخلة الراغب حرمة الله رجل المرحلة بامتياز، إنسان خدوم أثار اهتماما بالغا لدى الساكنة،لما يقوم به من دور حيوي ومجهودات جبارة في تحقيق الكثير من المنجزات،وتوفير الخدمات الأساسية للمجتمع المحلي وللساكنة،وقربه الدائم من المواطنين والاستماع لهمومهم وقضاياهم،فاتحا ذراعيه لكل المبادرات الجمعوية التي تهدف النهوض بالمدينة،والتقدم بها إلى الأمام.
فهو الرجل المناسب في المكان المناسب والذي يشتغل بكفاءة ونكران الذات مند توليه تسيير للشأن المحلي كرئيس لجماعة الداخلة في أول ولاية له عرفت مدينة الداخلة تحسين البنية التحتية التي كانت تعاني منها المدينة منذ عقود تحسين الخدمات والإرتقاء بالقطاعات الإجتماعية تشييد ملاعب القرب في مختلف أحياء المدينة وتوفير الساحات كفضاء للترفيه للساكنةوهناك أوراش أخرى تنموية قيد الإنجاز تعرفه الساكنة كرجل قرب متواضع،خدوم .
الراغب حرمة الله الرجل الذي يجعل مصلحة منطقته وتنميتها فوق أي مصلحة أخرى،رغم بعض الإكراهات التي وجدت الجماعة تتخبط فيها،وهو ما يجسد نموذجا يحتذى به في تدبير الشأن العام المحلي، شاب طموح ومجتهد يملك رؤية مستقبلية .
وفي الختام نتمنى للسيد الراغب حرمة الله رئيس جماعة الداخلة دوام التوفيق والنجاحات و السداد في خدمة الصالح العام تحت القيادة الرشيدة لسدة العالية بالله جلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده.